
محمد الخضر حسين الكتب
(0)
عدد الكتب: 5
تصفح جميع كتب ومؤلفات محمد الخضر حسين المتوفرة لدينا، من الروايات الشهيرة إلى الأعمال الكاملة والمترجمة. يتم تحديث هذه الصفحة باستمرار لإضافة أحدث الإصدارات وإبراز أبرز أعماله.
محمد الخضر حسين: فقيه، وعالِم لُغوي، ومُصلِح ديني، ورائد من رُوَّاد الوَسَطية والتجديد في القرن الرابع عشر الهجري، وأحدُ كبار شيوخ الجامع الأزهر. وُلِد بقرية «نفطة» التونسية عامَ ١٢٩٣ﻫ/١٨٧٦م في رحاب أسرةٍ تَعْتلِي عرشَ العِلم وتلبسُ حُلَّةَ العَراقة وكرم النَّسَب والشرف، تلك الأسرة التي كانت عَلامةً فارقةً في تاريخِ نبوغه الفكري؛ فقد تأثَّرَ الكاتبُ بأبيه، وبخاله السيد «محمد المكي بن عزوز» الذي كان من كبار العلماء وكان يَحتلُّ مَكانةً ساميةً في الدولة العثمانية. وقد ذكر الكاتبُ أن والدته لقَّنَتْه مع إخوانه كتابَ «الكفراوي» في النحو، و«السفطي» في الفقه المالكي. وانتقل مع أسرته إلى العاصمة التونسية؛ فتلقَّى تعليمَه الابتدائي، وحفظ القرآن الكريم، ثم التحَقَ بجامع الزيتونة، وأظهَرَ نبوغًا واقتدارًا في جميع المَراحِل العِلمية؛ فتعلَّمَ العلومَ العربية والشرعية، ودرَسَ علومَ التفسير والحديث والفقه والبيان على يد علماء أفذاذ، مثل: الشيخ عمر بن الشيخ، والشيخ محمد النجار. نال محمد الخضر حسين شهادةَ التخرُّج (التطويع) من جامع الزيتونة عامَ ١٨٩٨م، وعَقِبَ تخرُّجه فيه أنشَأَ مجلةَ «السياسة العُظْمى» عامَ ١٩٠٢م، وكانت أولَ مجلةٍ عربية أدبية عِلْمية في شمال أفريقيا، وقد أسهمَتْ هذه المجلة في نَشْر الوجه المُشْرق للإسلام، كما أسهمَتْ في إجلاءِ مَساوِئ الاستعمار؛ ولكنها سرعانَ ما توقَّفتْ نتيجةً لتولِّي الشيخ محمد مهنةَ القضاء التي لم يَمكُث فيها إلَّا قليلًا؛ حيثُ عاد بعدَها إلى تونس للتدريس بالجامع الأعظم. ثم رحل إلى دمشق، وعُيِّن مدرسًا في الجامعة السلطانية، ثم سافَرَ إلى إسطنبول واتصل بأنور باشا وزير الحربية، فاختاره محرِّرًا عربيًّا بالوزارة، وأخيرًا حطَّ رِحالَه في مدينة القاهرة واشتغَلَ بالبحث وكتابة المقالات، وعمل محرِّرًا في القسم الأدبي بدار الكتب المصرية، ثم حصل على الشهادة العالمية من الأزهر الشريف، واتجه إلى تأسيس الجمعيات الإسلامية؛ فاشتركَ مع جماعة الغيورين على الإسلام في تأسيسِ جمعيةِ الشُّبَّان المسلمين. وقد أثرى الشيخُ ساحةَ الفكر الأدبي والإسلامي بالعديدِ من المُؤلَّفات، منها: «نقض كتاب في الشعر الجاهلي»، و«نقض كتاب الإسلام وأصول الحكم»، و«الخيال في الشعر العربي». وقد تُوفِّي الشيخ عامَ ١٩٥٨م، ودُفِن بجوار صديقه أحمد تيمور باشا.
نقض كتاب في الشعر الجاهلي
محمد الخضر حسين.
رواية و دواوين شعر
(0)
715
العربية
نقض كتاب في الشعر الجاهلي
محمد الخضر حسين
رواية و دواوين شعر
(0)
نقض كتاب الإسلام وأصول الحكم
محمد الخضر حسين.
الاسلام
(0)
710
العربية
نقض كتاب الإسلام وأصول الحكم
محمد الخضر حسين
الاسلام
(0)
حياة ابن خلدون ومُثل من فلسفته الاجتماعية
محمد الخضر حسين.
فلسفة
(0)
565
العربية
حياة ابن خلدون ومُثل من فلسفته الاجتماعية
محمد الخضر حسين
فلسفة
(0)
الإلحاد أسبابه طبائعه مفاسده أسباب ظهوره علاجه
محمد الخضر حسين.
الاسلام
(0)
523
العربية
الإلحاد أسبابه طبائعه مفاسده أسباب ظهوره علاجه
محمد الخضر حسين
الاسلام
(0)
العلمانية وضلالة فصل الدين عن السياسة
محمد الخضر حسين.
الاسلام
(0)
451
العربية
العلمانية وضلالة فصل الدين عن السياسة
محمد الخضر حسين
الاسلام
(0)